ﺍﻣﺘﺤﺎﻥ ﺍﻟﻌﻤﺎﻟﻘﺔ

ﺳﺘﺘﻤﻴﺰ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﻮﺩﻳﺔ ﻟﺸﻬﺮ
ﺃﻏﺴﻄﺲ/ﺁﺏ،ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﺨﺮﺝ ﻋﺎﺩﺓ ﻋﻦ
ﻧﻄﺎﻕ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀﺍﺕ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺒﻖ
ﺍﻧﻄﻼﻕ ﺍﻟﺪﻭﺭﻳﺎﺕ،ﺑﻨﻜﻬﺔ ﺧﺎﺻﺔ ﺟﺪﺍً
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻡ.ﻓﻤﻦ ﺃﺻﻞ ﺍﻷﺭﺑﻊ ﻭﺍﻷﺭﺑﻌﻴﻦ
ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺘﺠﺮﻯ ﻳﻮﻡ ﺍﻷﺭﺑﻌﺎﺀ،
ﺳﺘﻜﻮﻥ ﺃﺭﺑﻌﺔ ﻭﻋﺸﺮﻭﻥ ﺃﻭﺭﻭﺑﻴﺔ،
ﻭﺳﺘﺠﻤﻊ ﺇﺛﻨﻴﻦ ﻣﻨﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﺃﺭﺑﻌﺔ
ﻣﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﺔ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﺣﺴﺐ
ﺗﺼﻨﻴﻒFIFA/Coca-Colaﺍﻟﻌﺎﻟﻤﻲ،
ﻭﻫﻲ ﺇﻳﻄﺎﻟﻴﺎ-ﺃﺳﺒﺎﻧﻴﺎ،ﻭﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ-ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ.
ﻛﻤﺎ ﺳﺘﺠﺮﻯ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﺘﺼﻔﻴﺎﺕ
ﺍﻟﻤﺆﻫﻠﺔ ﻟﻜﺄﺱ ﺍﻷﻣﻢ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻴﺔUEFA
2012ﺑﻴﻦ ﺃﻳﺮﻟﻨﺪﺍ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻭﺟﺰﺭ ﻓﺎﺭﻭ،
ﺍﻟﻠﺬﻳﻦ ﻳﺘﺬﻳﻼﻥ ﺗﺮﺗﻴﺐ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ
ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ.
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺇﻳﻄﺎﻟﻴﺎ-ﺃﺳﺒﺎﻧﻴﺎ10 ،ﺃﻏﺴﻄﺲ/ﺁﺏ،
ﻣﻠﻌﺐ ﺳﺎﻥ ﻧﻴﻜﻮﻻ،ﺑﺎﺭﻱ،20:45
ﻋﺎﺩﺓ ﻣﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﺑﻴﻦ ﻫﺬﻳﻦ
ﺍﻟﻌﻤﻼﻗﻴﻦ ﺍﻷﻭﺭﻭﺑﻴﻴﻦ ﻣﺸﺤﻮﻧﺔ
ﺑﺎﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﻭﺍﻟﻨﺪﻳﺔ،ﻛﻤﺎ ﺗﺸﻬﺪ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ
ﺣﺼﻴﻠﺔ ﻟﻘﺎﺀﺍﺗﻬﻤﺎ:ﺳﺒﻌﺔ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ ﻟﻜﻞ
ﻣﻨﻬﻤﺎ ﻭﻋﺸﺮﺓ ﺗﻌﺎﺩﻻﺕ ﻭ27ﻫﺪﻓﺎً
ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺇﻳﻄﺎﻟﻴﺎ ﻭ24ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺃﺳﺒﺎﻧﻴﺎ.ﻭﻗﺪ
ﻗﺮﺭ ﺳﻴﺰﺍﺭﻱ ﺑﺮﺍﻧﺪﻳﻠﻲ ﺇﺩﺧﺎﻝ ﺑﻌﺾ
ﺍﻟﺘﻐﻴﻴﺮﺍﺕ ﻋﻠﻰ ﻛﺘﻴﺒﺘﻪ ﺧﻼﻝ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ،ﺣﻴﺚ ﺳﻴﺮﺗﺎﺡ
ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﻤﺎﻥﺃﻟﺒﺮﺗﻮ ﺟﻴﻼﺭﺩﻳﻨﻮ
ﻭﺃﻟﻴﺴﺎﻧﺪﺭﻭ ﻣﺎﺗﺮﻱ.ﻭﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ
ﺟﻴﺎﻣﺒﺎﻭﻟﻮ ﺑﺎﺗﺰﻳﻨﻲ ﻭ ﺃﻧﻄﻮﻧﻴﻮ ﻛﺎﺳﺎﻧﻮ
ﻭﺟﻴﻮﺳﻴﺒﻲ ﺭﻭﺳﻲ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ
ﺍﻹﺳﺘﻐﻨﺎﺀ ﻋﻨﻬﻢ،ﻳﻮﺩ ﻣﺪﺭﺏ ﺍﻷﺯﻭﺭﻱ ﺃﻥ
ﻳﻘﻒ ﻋﻠﻰ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺳﻴﺒﺎﺳﺘﻴﺎﻥ ﺟﻮﻓﻴﻨﻜﻮ
ﻭﺑﺎﻷﺧﺺ ﻋﻠﻰ ﻣﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﻘﺪﻣﻪ
ﻣﺎﺭﻳﻮ ﺑﺎﻟﻮﺗﻴﻠﻠﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﻌﺐ ﺍﻟﺘﻜﻬﻦ
ﺑﻤﺎ ﻗﺪ ﻳﺤﻘﻘﻪ.
ﻭﻣﻦ ﺟﺎﻧﺐ ﺃﺑﻄﺎﻝ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ،ﻓﻠﻦ ﻳﺘﺨﻠﻒ
ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﻋﺪ ﺍﻟﻬﺎﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﻴﻦ
ﺳﻮﻯ ﻛﺎﺭﻟﻴﺲ ﺑﻮﻳﻮﻝ،ﺍﻟﺬﻱ ﻣﺎ ﺯﺍﻝ
ﻳﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﻣﺸﺎﻛﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻛﺒﺔ،ﻭ
ﺳﻴﺴﻚ ﻓﺎﺑﺮﻳﺠﺎﺱ ﻭﺗﺸﺎﻓﻲ.ﻭﻗﺪ
ﺗﺸﻬﺪ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺃﻭﻝ ﻇﻬﻮﺭ ﻟﻼﻋﺐ
ﺑﺮﺷﻠﻮﻧﺔ ﺍﻟﻮﺍﻋﺪ ﺛﻴﺎﺟﻮ ﺃﻟﻜﺎﻧﺘﺎﺭﺍ.ﻭﻳﺬﻛﺮ
ﺃﻥ ﺍﺑﻦ ﺑﻄﻞ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻠﻲ ﻣﺎﺯﻳﻨﻴﻮ
(1994)ﺗﻮّﺝ ﻣﺆﺧﺮﺍً ﺑﺮﻓﻘﺔ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ
ﺍﻷﺳﺒﺎﻧﻲ ﻟﻠﺸﺒﺎﺏ ﺑﻄﻼً ﻷﻭﺭﻭﺑﺎ.
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻷﺧﺮﻯ
ﺑﻌﺪ ﺷﻬﺮ ﻣﻦ ﺇﻗﺼﺎﺋﻪ ﺍﻟﻤﻬﻴﻦ ﺑﺮﻛﻼﺕ
ﺍﻟﺘﺮﺟﻴﺢ ﻓﻲ ﺭﺑﻊ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻛﻮﺑﺎ ﺃﻣﻴﺮﻛﺎ
2011ﻋﻠﻰ ﻳﺪ ﺑﺎﺭﺍﺟﻮﺍﻱ،ﺍﺭﺗﺄﻯ ﻣﺪﺭﺏ
ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞﻣﺎﻧﻮ ﻣﻴﻨﻴﺰﻳﺲ ﺗﺠﺪﻳﺪ ﺍﻟﺜﻘﺔ
ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻞ ﺫﺍﺗﻪ ﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﻣﻨﺘﺨﺐ
ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎﻓﻲ ﺷﺘﻮﺗﺠﺎﺭﺕ.ﻏﻴﺮ ﺃﻥ ﺃﺩﺍﺀﺍً
ﺑﺎﻫﺘﺎً ﺁﺧﺮ ﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﻟﻪ ﺗﺪﺍﻋﻴﺎﺕ ﺗﻔﻮﻕ
ﺑﻜﺜﻴﺮ ﺣﺪﻭﺩ ﻣﺠﺮﺩ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻭﺩﻳﺔ.
ﻭﺑﺎﻟﻤﻘﺎﺑﻞ،ﺍﺳﺘﺪﻋﻰ ﻳﻮﺍﻛﻴﻢ ﻟﻮﻑ
ﻻﻋﺒﻴﻪ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺳﻴﻦ ﺍﻟﻤﻌﺘﺎﺩﻳﻦ،ﺑﺎﺳﺘﺜﻨﺎﺀ
ﺳﺎﻣﻲ ﺧﻀﻴﺮﺓ ﻭﻣﺴﻌﻮﺩ ﺍﻭﺯﻳﻞ،ﺍﻟﻠﺬﻳﻦ
ﻧﺎﻝ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﺍﻟﺘﻌﺐ ﺑﺴﺒﺐ ﺟﻮﻟﺘﻬﻤﺎ ﻣﻊ
ﺭﻳﺎﻝ ﻣﺪﺭﻳﺪ.ﻭﺳﺘﻜﻮﻥ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻜﺘﻴﺒﺔ
ﻧﻜﻬﺔ ﺑﺎﻓﺎﺭﻳﺔ؛ ﺣﻴﺚ ﺃﻧﻬﺎ ﺳﺘﻀﻢ ﻣﺎ ﻻ
ﻳﻘﻞ ﻋﻦ ﺛﻤﺎﻧﻴﺔ ﻻﻋﺒﻴﻦ ﻣﻦ ﺑﺎﻳﺮﻥ
ﻣﻴﻮﻧﺦ.ﻛﻤﺎ ﺗﺠﺪﺭ ﺍﻹﺷﺎﺭﺓ ﺇﻟﻰ ﻋﻮﺩﺓ
ﻛﺎﻛﺎﻭ،ﺍﻟﺬﻱ ﻏﺎﺏ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ
ﻣﻨﺬ ﻧﻬﺎﻳﺔ،2010ﻭﺗﺸﺎﺀ ﺍﻟﺼﺪﻑ ﺃﻥ
ﻳﻘﺎﺑﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺑﻌﺪ ﺭﺟﻮﻋﻪ
ﻷﺣﻀﺎﻥ ﺍﻟﻤﺎﻧﺸﺎﻓﺖ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺑﻠﺪﻩ ﺍﻷﻡ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺪﺍﻓﻊ ﻋﻦ ﺃﻟﻮﺍﻥ
ﻧﺎﺩﻳﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ.ﻭﻣﻦ
ﺍﻟﻤﺮﺟﺢ ﺃﻥ ﺗﺸﻜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺑﺪﺍﻳﺔ
ﺍﻟﻤﺴﺎﺭ ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ ﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﻤﻴﺪﺍﻥ ﺍﻟﻮﺍﻋﺪ
ﺇﻟﻜﺎﻱ ﺟﻮﻧﺪﻭﺟﺎﻥ،ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺒﻠﻎ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﺮ
ﻋﺸﺮﻳﻦ ﺳﻨﺔ.
ﻛﻤﺎ ﻳﺸﺎﺭ ﺇﻟﻰ ﻋﻮﺩﺓ ﻧﻮﻧﻮ ﺟﻮﻣﻴﺶ ﺇﻟﻰ
ﺻﻔﻮﻑ ﻣﻨﺘﺨﺐﺍﻟﺒﺮﺗﻐﺎﻝﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ
ﻣﻨﺘﺨﺐﻟﻮﻛﺴﻤﺒﻮﺭﺝ.ﻭﻳﻌﺪ ﻧﻮﻧﻮ
ﺟﻮﻣﻴﺰ،ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻌﺐ77ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺩﻭﻟﻴﺔ
ﻭﻏﺎﺏ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﻣﻨﺬ،2009ﺭﺍﺑﻊ
ﺃﻓﻀﻞ ﻫﺪﺍﻑ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻤﺴﺘﺪﻳﺮﺓ
ﺍﻟﺒﺮﺗﻐﺎﻟﻴﺔ،ﺑﻌﺪ ﻟﻮﻳﺲ ﻓﻴﺠﻮ ﻭ ﺃﻭﺯﻳﺒﻴﻮ
ﻭﺑﺎﻭﻟﻴﺘﺎ.ﻫﺬﺍ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﺔ ﺇﻟﻰ ﻋﻮﺩﺓ
ﺣﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ ﻛﻴﻢ32)ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺩﻭﻟﻴﺔ،(ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﺨﺾ ﺃﻱ ﻟﻘﺎﺀ ﻣﻊ
ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺑﻼﺩﻩ ﻣﻨﺬ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻮﺩﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺍﻧﻬﺰﻡ ﻓﻴﻬﺎ ﺯﻣﻼﺅﻩ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ ﺑﻨﺘﻴﺠﺔ
2-6ﻓﻲ ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ/ﺗﺸﺮﻳﻦ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ.2008
ﻭﺃﻣﺎ ﻓﻲ ﻣﺎ ﻳﺨﺺ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ،
ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻮﺍﺻﻞ ﻋﻤﻠﻴﺔ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺑﻨﺎﺋﻪ
ﺑﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﻣﻨﺘﺨﺐﺗﺸﻴﻠﻲ،ﻓﻠﻢ ﻳﺤﺪﺩ
ﺇﻟﻰ ﺍﻵﻥ ﻛﺎﺑﺘﻦ ﻛﺘﻴﺒﺘﻪ.ﻭﻗﺪ ﻋﻠﻖ ﻟﻮﺭﺍﻥ
ﺑﻼﻥ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻗﺎﺋﻼً" :ﻳﻤﻜﻨﻨﺎ ﺍﻟﻠﻌﺐ
ﺑﺘﺸﻜﻴﻞ ﻳﻘﻮﺩﻩ ﻛﺎﺑﺘﻦ ﻣﺨﺘﻠﻒ ﻓﻲ ﻛﻞ
ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ.ﺇﻧﻪ ﺃﻣﺮ ﻻ ﻳﻤﻨﻊ ﻣﻦ ﺗﺤﻘﻴﻖ
ﺍﻟﻔﻮﺯ.ﻟﻮ ﻛﺎﻥ ﻟﻨﺎ ﺍﺧﺘﻴﺎﺭ ﻭﺍﺿﺢ ﻟﻜﻨﺎ
ﺣﺪﺩﻧﺎﻩ".
ﺍﻟﺮﻗﻢ
- 3ﻟﻢ ﻳﺘﻮﺍﺟﻪ ﻣﻨﺘﺨﺒﺎ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ ﻭﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ
ﻣﻨﺬ25ﻳﻮﻧﻴﻮ/ﺣﺰﻳﺮﺍﻥ،2005ﺗﺎﺭﻳﺦ
ﺇﺟﺮﺍﺀ ﻧﺼﻒ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻘﺎﺭﺍﺕFIFA
2005ﺍﻟﺬﻱ ﺍﻧﺘﻬﻰ ﺑﻬﺰﻳﻤﺔ ﺍﻟﻤﺎﻧﺸﺎﻓﺖ
.(3-2)ﻭﻓﻲ ﻋﺸﺮﻳﻦ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺟﻤﻌﺖ
ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﻦ،ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﺣﻠﻴﻒ
ﺍﻷﻟﻤﺎﻥ ﺳﻮﻯ ﻓﻲ ﺛﻼﺛﺔ ﻟﻘﺎﺀﺍﺕ،ﻓﻲ
ﺣﻴﻦ ﺍﻧﻬﺰﻣﻮﺍ ﻓﻲ12ﻭﺗﻌﺎﺩﻟﻮﺍ ﻓﻲ
ﺧﻤﺴﺔ.ﻭﻳﺮﺟﻊ ﺁﺧﺮ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭ ﻟﻠﻤﻨﺘﺨﺐ
ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻲ(1-2)ﺇﻟﻰ17
ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ/ﺗﺸﺮﻳﻦ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ.1993
ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ
ﻫﻞ ﺳﻴﺠﺪ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻠﻲ ﻃﺮﻳﻘﻪ
ﻟﻠﺸﺒﺎﻙ ﺍﻷﻟﻤﺎﻧﻴﺔ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ؟