ﺗﺤﺪ ﺧﻠﻴﺠﻲ ﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ

ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺍﻧﻀﻤﺎﻣﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻵﺳﻴﻮﻱ ﻗﺒﻞ ﺳﺖ ﺳﻨﻮﺍﺕ،ﻧﺠﺢ
ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻷﺳﺘﺮﺍﻟﻲ ﻓﻲ ﻓﺮﺽ ﻧﻔﺴﻪ
ﺑﻴﻦ ﺃﻓﻀﻞ ﻣﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﺍﻟﻘﺎﺭﺓ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ
ﺿﻤﻦ ﺑﺴﻬﻮﻟﺔ ﺑﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺘﺄﻫﻞ ﺇﻟﻰ
ﺟﻨﻮﺏ ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ،2010ﺛﻢ ﺑﻠﻎ ﻧﻬﺎﺋﻲ
ﻛﺄﺱ ﺁﺳﻴﺎ.AFC 2011ﻳﻤﻠﻚ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ
ﺍﻷﺳﺘﺮﺍﻟﻲ ﺳﺠﻼ ﻧﺎﺻﻌﺎ ﻓﻲ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ
ﻋﻤﺎﻥ ﻭﺗﺎﻳﻼﻧﺪ،ﻭﻳﺒﺪﻭ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ
ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻱ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻤﺜﻞ ﻟﻪ ﺗﺤﺪﻳﺎ.
ﻳﻀﻢ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻷﺳﺘﺮﺍﻟﻲ ﻧﺨﺒﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺪﺍﻓﻌﻮﻥ ﻋﻦ ﺃﻟﻮﺍﻥ ﺃﻧﺪﻳﺔ
ﺃﻭﺭﻭﺑﻴﺔ ﻭﻳﻘﻮﺩﻩ ﻣﺪﺭﺏ ﺃﻟﻤﺎﻧﻲ ﻫﻮ
ﻫﻮﻟﺠﺮ ﺃﻭﺳﻴﻴﻚ،ﻭﻳﺒﺪﻭ ﺳﻮﻛﻴﺮﻭﺱ
ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻷﻗﻮﻯ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ.
ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺘﺄﻫﻞ ﺗﺒﺪﻭ ﻓﻲ
ﻣﺘﻨﺎﻭﻟﻪ،ﻓﺈﻥ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺍﻷﺧﺮﻯ
ﺳﺘﺘﻨﺎﻓﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ ﻣﻊ
ﺃﻓﻀﻠﻴﺔ ﻟﻠﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻱ.
ﺍﻟﻤﺮﺷﺤﻮﻥ
ﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ:ﺗﻤﻠﻚ ﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ ﺃﻛﺒﺮ ﻧﺴﺒﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺟﺪﻳﻦ ﻣﻊ ﺃﻧﺪﻳﺔ ﺧﺎﺭﺟﻴﺔ،
ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻓﺈﻥ ﻓﺮﻳﻖ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﺃﻭﺳﻴﻴﻚ
ﻳﺒﺪﻭ ﺧﺼﻤﺎ ﻋﻨﻴﺪﺍ ﻟﺠﻤﻴﻊ ﻣﻨﺎﻓﺴﻴﻪ.ﻣﻨﺬ
ﺣﻤﻠﺘﻪ ﺍﻟﻤﺨﻴﺒﺔ ﻓﻲ ﺟﻨﻮﺏ ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ
FIFA 2010ﺣﻴﺚ ﻋﺎﻧﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ
ﺍﻟﻤﺒﻜﺮ ﻓﻲ ﺩﻭﺭ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺎﺕ،ﻧﺠﺢ
ﺳﻮﻛﻴﺮﻭﺱ ﻓﻲ ﺍﺳﺘﻌﺎﺩﺓ ﺗﻮﺍﺯﻧﻪ
ﺗﺪﺭﻳﺠﻴﺎ ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ،ﺣﻴﺚ ﺃﻧﻬﻰ ﻛﺄﺱ
ﺁﺳﻴﺎ ﺍﻷﺧﻴﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ،ﺛﻢ ﺛﺄﺭ
ﻟﺨﺴﺎﺭﺗﻪ ﺍﻟﻘﺎﺳﻴﺔ ﺃﻣﺎﻡ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ4-0ﻓﻲ
ﺟﻨﻮﺏ ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ،ﻭﺗﻐﻠﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ1-2ﻓﻲ
ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻭﺩﻳﺔ.
ﺍﻷﻗﻞ ﺣﻈﺎ
ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ:ﻳﺤﺎﻭﻝ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ
ﺃﻥ ﻳﻨﺴﻰ ﻣﺎ ﺣﻞ ﺑﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻣﻴﻦ
ﺍﻟﻤﺎﺿﻴﻴﻦ ﺇﺛﺮ ﻓﺸﻠﻪ ﻓﻲ ﺑﻠﻮﻍ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎﺕ
ﺟﻨﻮﺏ ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ2010ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﺤﺘﻞ
ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﻓﻲ ﻣﺠﻤﻮﻋﺘﻪ ﺿﻤﻦ
ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺁﺳﻴﺎ ﻓﻲ ﻳﻨﺎﻳﺮ/ﻛﺎﻧﻮﻥ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ
ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ.ﻳﺒﺪﻭ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ"ﺍﻷﺧﻀﺮ"
ﻣﺼﻤﻤﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﺳﺘﻌﺎﺩ ﻫﻴﺒﺘﻪ،ﻭﻗﺪ
ﺳﺤﻖ ﻫﻮﻧﺞ ﻛﻮﻧﺞ0-8ﻓﻲ ﻣﺠﻤﻮﻉ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺗﻴﻦ ﻟﻴﺒﻠﻎ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻣﻦ
ﺍﻟﺘﺼﻔﻴﺎﺕ،ﻭﻫﻮ ﺍﻵﻥ ﺗﺤﺖ ﻗﻴﺎﺩﺓ
ﺟﺪﻳﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﺍﻟﻬﻮﻟﻨﺪﻱ ﻓﺮﺍﻧﻚ
ﺭﺍﻳﻜﺎﺭﺩ.ﻭﻳﺴﻌﻰ ﺑﻄﻞ ﺁﺳﻴﺎ ﺛﻼﺙ ﻣﺮﺍﺕ
ﺇﻟﻰ ﺗﺄﻛﻴﺪ ﺳﻤﻌﺘﻪ ﺍﻟﻄﻴﺒﺔ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ
ﺑﻠﻮﻍ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎﺕ ﻛﺎﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻟﻠﻤﺮﺓ
ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺨﻪ.
ﻋُﻤﺎﻥ:ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﻛﺎﻥ ﻗﺎﺏ ﻗﻮﺳﻴﻦ ﺃﻭ
ﺃﺩﻧﻰ ﻣﻦ ﺑﻠﻮﻍ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﻣﻦ
ﺗﺼﻔﻴﺎﺕ ﺁﺳﻴﺎ ﺍﻟﻤﺆﻫﻠﺔ ﺇﻟﻰ ﻛﺄﺳﻲ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻓﻲ ﺃﻟﻤﺎﻧﻴﺎ2006ﻭﺟﻨﻮﺏ
ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ،2010ﺃﺛﺒﺖ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻌﻤﺎﻧﻲ
ﺍﻟﻘﻮﻱ ﺍﻟﺸﻜﻴﻤﺔ ﻗﺪﺭﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ
ﺑﺠﺪﻳﺔ ﻋﻠﻰ ﺃﺣﺪﻯ ﺍﻟﺒﻄﺎﻗﺘﻴﻦ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ
ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ.
ﻻﻋﺒﻮﻥﺗﺤﺖ ﺍﻟﻀﻮﺀ
ﻟﻮﻛﺎﺱ ﻧﻴﻞ،ﺳﺎﺷﺎ ﺃﻭﻧﻴﻴﻨﻮﻓﺴﻜﻲ،
ﺟﻮﺵ ﻳﻨﻴﺪﻱ،ﺗﻴﻢ ﻛﺎﻫﻴﻞ)ﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ،(
ﻣﺤﻤﺪ ﻧﻮﺭ،ﻳﺎﺳﺮ ﺍﻟﻘﺤﻄﺎﻧﻲ،ﻧﺎﻳﻒ
ﺍﻟﻬﺰﺍﺯﻱ،ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺸﻠﻬﻮﺏ)ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ،(
ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺤﺒﺴﻲ،ﻋﻤﺎﺩ ﺍﻟﺤﻮﺳﻨﻲ
)ﻋﻤﺎﻥ،(ﻧﺎﺗﺎﺑﻮﺭﻥ ﻓﺎﻧﺮﻳﺖ)ﺗﺎﻳﻼﻧﺪ.(
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﺤﺎﺳﻤﺔ
ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻳﺔ-ﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ:ﻳﺒﺪﻭ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﻥ
ﻣﺘﻌﺎﺩﻟﻴﻦ ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﻟﻘﺎﺀﺗﻬﻤﺎ ﺣﻴﺚ
ﺣﻘﻖ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﻋﻠﻰ ﺍﻵﺧﺮ
ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ
ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﺩﻝ.ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺑﻴﻨﻬﻤﺎ ﻟﻦ ﺗﻀﻤﻦ
ﻓﻘﻂ ﻣﻦ ﺳﻴﺤﺴﻢ ﺍﻟﺼﺪﺍﺭﺓ ﻓﻲ
ﻣﺼﻠﺤﺘﻪ ﺑﻞ ﺳﺘﻤﻨﺢ ﺩﺍﻓﻌﺎ ﻣﻌﻨﻮﻳﺎ
ﻷﺣﺪﻫﻤﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺤﺎﺳﻢ ﻣﻦ
ﺍﻟﺘﺼﻔﻴﺎﺕ.
ﻧﻈﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﻏﻢ ﻣﻦ ﺧﺴﺎﺭﺗﻪ ﺫﻫﺎﺑﺎ ﻭﺍﻳﺎﺑﺎ
ﺃﻣﺎﻡ ﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﺼﻔﻴﺎﺕ ﺍﻟﻤﺆﻫﻠﺔ
ﺇﻟﻰ ﻛﺄﺱ ﺍﺳﻴﺎ،2007ﺍﺛﺒﺖ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ
ﺍﻟﻌﻤﺎﻧﻲ ﺗﻄﻮﺭﻩ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺇﺟﺒﺎﺭﻩ
ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺳﻮﻛﻴﺮﻭﺱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻌﺎﺩﻝ ﻣﻌﻪ
1-1ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻴﺎﺕ ﺍﻟﻘﺎﺭﻳﺔ.ﺗﻘﺪﻡ
ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺨﻠﻴﺠﻲ ﺑﻮﺍﺳﻄﺔ ﺑﺪﺭ
ﺍﻟﻤﻴﻤﻨﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ ﻧﺼﻒ ﺳﺎﻋﺔ،ﻗﺒﻞ
ﺃﻥ ﻳﺪﺭﻙ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻷﺳﺘﺮﺍﻟﻲ ﺍﻟﺘﻌﺎﺩﻝ
ﻋﺒﺮ ﺗﻴﻢ ﻛﺎﻫﻴﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺑﺪﻝ ﺍﻟﻀﺎﺋﻊ
ﻟﻴﻤﻨﺢ ﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ ﺗﻌﺎﺩﻻ ﻓﻲ ﻏﺎﻳﺔ
ﺍﻟﺼﻌﻮﺑﺔ.
ﺍﻟﺮﻗﻢ
-13ﻫﻮ ﻋﺪﺩ ﺍﻻﻫﺪﺍﻑ ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺠﻠﺘﻬﺎ
ﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ ﻓﻲ ﻃﺮﻳﻘﻬﺎ ﻟﺒﻠﻮﻍ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﻛﺄﺱ
ﺁﺳﻴﺎ ﻗﻄﺮ2011ﺑﻴﻨﻬﺎ ﺳﺘﺔ ﺍﻫﺪﺍﻑ ﻓﻲ
ﻣﺮﻣﻰ ﺃﻭﺯﺑﻜﺴﺘﺎﻥ ﻓﻲ ﻧﺼﻒ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ.
ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ؟
ﻓﻲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻌﺘﻤﺪ ﻓﻴﻪ ﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ
ﻋﻠﻰ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﻻﻋﺒﻴﻬﺎ ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﻳﺪﺍﻓﻌﻮﻥ ﻋﻦ ﺃﻟﻮﺍﻥ ﺃﻧﺪﻳﺔ ﺧﺎﺭﺟﻴﺔ،ﻓﺈﻥ
ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻱ ﻫﻮ ﺍﻟﻮﺣﻴﺪ ﺍﻟﺬﻱ
ﻳﻠﻌﺐ ﺟﻤﻴﻊ ﻻﻋﺒﻴﻪ ﻓﻲ ﺃﻧﺪﻳﺔ ﻣﺤﻠﻴﺔ.
ﺍﻟﺴﺆﺍﻝ
ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﺮﻙ ﺑﺼﻤﺔ ﺧﻼﻝ ﺗﺪﺭﻳﺒﻪ ﻧﺎﺩﻱ
ﺑﺮﺷﻠﻮﻧﺔ،ﻫﻞ ﻳﻨﺠﺢ ﻓﺮﺍﻧﻚ ﺭﺍﻳﻜﺎﺭﺩ
ﺑﻘﻴﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﺴﻌﻮﺩﻱ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻭﺭ
ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﺑﻨﺠﺎﺡ؟ ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺗﺨﻄﻰ ﻣﻌﻈﻢ
ﻻﻋﺒﻲ ﺃﺳﺘﺮﺍﻟﻴﺎ ﺍﻟﺜﻼﺛﻴﻦ ﻣﻦ ﺃﻋﻤﺎﺭﻫﻢ،
ﻛﻴﻒ ﺳﻴﺘﻌﺎﻣﻞ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﺃﻭﺳﻴﻴﻚ ﻣﻊ
ﻋﺎﻣﻞ ﺍﻟﺘﻘﺪﻡ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻦ؟