ﻟﻢ ﺗﻤﻨﻊ ﺍﻷﻣﻄﺎﺭ ﺍﻟﻐﺰﻳﺮﺓ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ
ﺍﻟﻜﻮﻟﻮﻣﺒﻲ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﻘﺒﺎﻝ ﺿﻴﻮﻓﻪ
ﺑﺤﺮﺍﺭﺓ ﻓﻲ ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺗﺤﺖ
20ﺳﻨﺔ.FIFA 2011ﻛﻤﺎ ﻟﻢ ﺗﺤﻞ
ﺍﻟﺘﺴﺎﻗﻄﺎﺕ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮﺓ ﺩﻭﻥ ﺇﺟﺮﺍﺀ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻷﺭﺑﻊ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺑﺸﻜﻞ ﻃﺒﻴﻌﻲ،
ﺭﻏﻢ ﺃﻥ ﺍﻟﺠﻮﻟﺔ ﺍﻹﻓﺘﺘﺎﺣﻴﺔ ﺗﻤﻴﺰﺕ ﻓﻲ
ﺍﻷﺧﻴﺮ ﺑﺸﺢ ﻓﻲ ﺍﻷﻫﺪﺍﻑ،ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺍﻧﺘﻬﺖ
ﺑﺜﻼﺛﺔ ﺗﻌﺎﺩﻻﺕ ﻛﺎﻥ ﺍﺛﻨﺎﻥ ﻣﻨﻬﺎ ﻋﻠﻰ
ﺇﻳﻘﺎﻉ ﺍﻟﺒﻴﺎﺽ.ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻤﻘﺎﺑﻞ،ﻭﻗﻒ
ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺷﺎﻫﺪﺍً ﻋﻠﻰ ﺑﺰﻭﻍ ﻧﺠﻤﻴﻦ
ﻭﺍﻋﺪﻳﻦ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻟﻬﻤﺎ ﺷﺄﻥ ﻋﻈﻴﻢ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺴﺘﻘﺒﻞ ﻻ ﻣﺤﺎﻟﺔ،ﺣﻴﺚ ﻛﺘﺐ ﺇﻳﺮﻳﻚ
ﻻﻣﻴﻼ ﻭﻟﻮﻳﺲ ﻣﻴﺨﻴﺎ ﺃﻭﻟﻰ ﺻﻔﺤﺎﺗﻬﻤﺎ
ﻓﻲ ﻋﺎﻟﻢ ﺍﻟﺘﺄﻟﻖ ﻭﺍﻹﻣﺘﺎﻉ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺼﻌﻴﺪ
ﺍﻟﺪﻭﻟﻲ.
ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ
ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﺨﺎﻣﺴﺔ
ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ1-1ﻣﺼﺮ
ﺍﻟﻨﻤﺴﺎ0-0ﺑﻨﻤﺎ
ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﺴﺎﺩﺳﺔ
ﺍﻧﺠﻠﺘﺮﺍ0-0ﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ
ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻦ0-1ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻚ
ﻫﺪﻑ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﺇﻳﺮﻳﻚ ﻻﻣﻴﻼ)ﺩ،(70 .ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻦ-
ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻚ
ﺳﻴﻄﺮ ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻨﻲ ﺍﻟﺼﺎﻋﺪ ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻓﻲ ﻭﺳﻂ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺑﻜﻞ ﺃﻧﺎﻗﺔ
ﻭﺇﺻﺮﺍﺭ،ﺛﻢ ﻗﺎﻭﻡ ﺍﻟﺮﻗﺎﺑﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﺮﺿﻬﺎ
ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻤﺪﺍﻓﻌﻮﻥ ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻜﻴﻮﻥ ﻟﻴﺴﺠﻞ
ﺃﻭﻝ ﻫﺪﻑ ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺑﺘﺴﺪﻳﺪﺓ ﺃﺭﺿﻴﺔ
ﻣﺮﻛﺰﺓ،ﺭﺍﻓﻌﺎً ﺑﺬﻟﻚ ﺭﺻﻴﺪ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺑﻼﺩﻩ
ﺇﻟﻰ50ﻓﻮﺯﺍً ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ،ﺑﻴﻨﻤﺎ
ﺍﺭﺗﻔﻊ ﺳﺠﻞ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻦ ﺇﻟﻰ14ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺩﻭﻥ ﺗﺠﺮﻉ ﻣﺮﺍﺭﺓ ﺍﻟﻬﺰﻳﻤﺔ،ﻟﺘﺼﺒﺢ
ﻋﻠﻰ ﺑُﻌﺪ ﺃﺭﺑﻊ ﻓﻘﻂ ﻣﻦ ﻣﻌﺎﺩﻟﺔ ﺍﻟﺮﻗﻢ
ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺠﻠﺘﻪ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ ﺑﺎﺳﻤﻬﺎ
ﺑﻴﻦ1989ﻭ،1995ﺣﻴﺚ ﻟﻢ ﺗﺴﻘﻂ ﻓﻲ
18ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ.
ﻟﺤﻈﺎﺕ ﻻ ﺗُﻨﺴﻰ
ﺑﻬﺠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺟﺎﺕ
ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻷﻫﺪﺍﻑ ﺧﻼﻝ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺇﻧﺠﻠﺘﺮﺍ ﻭﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻴﺤﻮﻝ ﺩﻭﻥ
ﺍﺑﺘﻬﺎﺝ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﺓ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺪﺭﺟﺎﺕ،ﻻﺳﻴﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﻀﺎﻓﺔ
ﻣﻮﻧﺪﻳﺎﻝ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺗﺰﺍﻣﻨﺖ ﻣﻊ ﺍﻻﺣﺘﻔﺎﻻﺕ
ﺑﻌﻴﺪ ﻓﻴﺮﻳﺎ ﺩﻱ ﻻﺱ ﻓﻠﻮﺭﻳﺲ،ﺍﻟﺘﻲ
ﺗُﻌﺘﺒﺮ ﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﺴﻨﻮﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺗﺸﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ.ﻓﻘﺪ ﺗﻮﺍﻓﺪ ﻋﺸﺎﻕ
ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺑﻜﺜﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ
ﻭﺳﺎﻫﻤﻮﺍ ﻓﻲ ﺇﺿﻔﺎﺀ ﺟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻬﺠﺔ
ﻭﺍﻟﻔﺮﺡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ"ﻻ ﺃُﻭﻻ"
ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺮﺟﻊ ﺃﺻﻠﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻚ،ﺣﻴﺚ
ﺗﺰﺍﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻣﻊ ﻋﻮﺩﺓ ﺃﺷﻌﺔ ﺍﻟﺸﻤﺲ
ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺣﺠﺒﺘﻬﺎ ﺍﻟﺴﺤﺐ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ.
ﺗﺄﻟﻖ ﺑﺎﻫﺮ ﻭﺣﻆ ﻋﺎﺛﺮ
ﺩﻭﻥ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺹ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺤﺎﺳﻢ ﺍﻟﺬﻱ
ﻟﻌﺒﻪ ﻟﻮﻳﺲ ﻣﻴﺨﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻦ
ﻋﺮﻳﻨﻪ،ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻌﺐ ﻧﺴﻴﺎﻥ
ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﺍﻟﺴﺎﻧﺤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺿﺎﻋﻬﺎ ﺭﻭﺑﻴﺮﺕ
ﺯﻭﻟﺞ ﺑﺒﺸﺎﻋﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻮﻁ ﺍﻷﻭﻝ:ﻓﻘﺪ
ﺍﺳﺘﻠﻢ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻭﺣﻴﺪﺍً ﺩﻭﻥ ﺭﻗﺎﺑﺔ ﻭﺟﻬﺎً
ﻟﻮﺟﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ ﺍﻟﺒﻨﻤﻲ،ﻟﻜﻨﻪ ﺳﺪﺩﻫﺎ
ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻱ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺱ ﺍﻟﺬﻱ ﺭﻓﻊ
ﺭﺻﻴﺪﻩ ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ ﺇﻟﻰ ﺃﺭﺑﻊ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ
ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ.ﺛﻢ ﻋﺎﺩﺕ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻨﻤﺴﺎﻭﻱ ﻟﻜﻦ ﻣﻴﺨﻴﺎ ﻛﺎﻥ ﻟﻪ
ﺑﺎﻟﻤﺮﺻﺎﺩ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ.
ﻫﻞ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻳﻌﻴﺪ ﻧﻔﺴﻪ؟
ﺗﻔﺎﺟﺄ ﻛﺜﻴﺮﻭﻥ ﻟﺮﺅﻳﺔ ﺧﻮﺍﻥ ﺇﻳﺘﻮﺭﺑﻲ
ﻋﻠﻰ ﺩﻛﺔ ﺍﻟﺒﺪﻻﺀ،ﻟﻜﻦ ﺑﻌﺾ
ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﻴﻦ ﺭﺃﻭﺍ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻓﺄﻝ ﺧﻴﺮ ﻋﻠﻰ
ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻦ.ﻓﻔﻲ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎﺕ،2005ﺑﺪﺃ
ﻟﻴﻮﻧﻴﻞ ﻣﻴﺴﻲ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻓﻲ ﻣﻘﻌﺪ
ﺍﻻﺣﺘﻴﺎﻁ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺃﻣﺎﻡ
ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ،ﻭﻫﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﻳﻌﺘﻠﻲ ﻫﺮﻡ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻭﻳُﻘﺎﺭﻥ ﺑﺄﻓﻀﻞ
ﺍﻷﺳﺎﻃﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﺮ ﺍﻟﻌﺼﻮﺭ.ﻭﻋﻠﻰ
ﻏﺮﺍﺭ ﻧﺠﻢ ﺑﺮﺷﻠﻮﻧﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ،ﺩﺧﻞ
ﺇﻳﺘﻮﺭﺑﻲ ﺃﺭﺿﻴﺔ ﺍﻟﺘﺒﺎﺭﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻮﻁ
ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻭﺃﺛﺒﺖ ﺃﻫﻤﻴﺘﻪ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﻨﺘﺨﺐ
ﺑﻼﺩﻩ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺃﺑﺪﻉ ﻭﺃﻣﺘﻊ ﻟﻴﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ
ﻓﻮﺯ ﻛﺘﻴﺒﺔ ﺃﻟﺒﻴﺴﻠﻴﺴﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ
ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻜﻲ ﺍﻟﻘﻮﻱ.ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻥ ﻣﻘﺎﺭﻧﺘﻪ
ﺑﻤﻴﺴﻲ ﻻ ﺗﻔﺎﺭﻗﻪ ﺃﻳﻨﻤﺎ ﺣﻞ ﻭﺍﺭﺗﺤﻞ،
ﻓﻬﻞ ﺳﻴﻨﺠﺢ ﺍﺑﻦ ﺑﻮﻳﻨﺲ ﺁﻳﺮﺱ ﻓﻲ
ﻣﻌﺎﺩﻟﺔ ﺍﻹﻧﺠﺎﺯ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻘﻘﻪ ﻣﻠﻬﻤﻪ ﺍﻟﺬﻱ
ﺗُﻮﺝ ﺑﻄﻼً ﻭﻫﺪﺍﻓﺎً ﻭﺃﻓﻀﻞ ﻻﻋﺐ ﻓﻲ
ﻧﻬﺎﺋﻴﺎﺕ ﻫﻮﻟﻨﺪﺍ ﻗﺒﻞ ﺳﺖ ﺳﻨﻮﺍﺕ؟
ﺍﻟﺤﻤﻰ ﺍﻟﺼﻔﺮﺍﺀ ﺗﺠﺘﺎﺡ ﺑﺎﺭﺍﻧﻜﻴﺎ
ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮﻗﻌﺔ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺮﺍﻋﻨﺔ
ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻧﺪﻳﺔ ﻭﺗﻨﺎﻓﺴﻴﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷﻭﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﺪﺃ ﻋﻠﻰ ﺇﻳﻘﺎﻉ ﺣﻔﻞ
ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﻃﻐﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻠﻮﻥ ﺍﻷﺻﻔﺮ.ﻭﻳﺒﺪﻭ
ﺃﻥ ﺫﻟﻚ ﺃﺛﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺃﻳﻀﺎً،ﺣﻴﺚ
ﺃﺧﺮﺝ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺳﺖ ﺑﻄﺎﻗﺎﺕ ﺻﻔﺮﺍﺀ
ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺷﻬﺪ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺍﺭﺗﻜﺎﺏ ﻣﺎ ﻻ ﻳﻘﻞ
ﻋﻦ34ﺧﻄﺄ،ﺃﻱ ﺑﻤﻌﺪﻝ ﺧﻄﺄ ﻭﺍﺣﺪ
ﻛﻞ ﺩﻗﻴﻘﺘﻴﻦ ﻭﻧﺼﻒ.
ﺍﻟﺮﻗﻢ
11-ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺧﺎﺿﺘﻬﺎ
ﺇﻧﺠﻠﺘﺮﺍ ﺩﻭﻥ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﻓﻲ ﻛﺄﺱ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺗﺤﺖ20ﺳﻨﺔ،FIFAﺇﺫ ﻳﺮﺟﻊ
ﺁﺧﺮ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭ ﻟﻜﺘﻴﺒﺔ ﺍﻷﺳﻮﺩ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺇﻟﻰ
23ﻳﻮﻧﻴﻮ/ﺣﺰﻳﺮﺍﻥ1997ﻓﻲ ﻣﺎﻟﻴﺰﻳﺎ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻐﻠﺒﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻚ ﺑﻬﺪﻑ
ﻳﺘﻴﻢ ﺣﻤﻞ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﻣﺎﻳﻜﻞ ﺃﻭﻳﻦ.
ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺠﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﻘﺒﻠﺔ
ﻳﺴﺘﻬﻞ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻜﻮﻟﻮﻣﺒﻲ ﻣﺸﻮﺍﺭﻩ
ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺴﺒﺖ30ﻳﻮﻟﻴﻮ/
ﺗﻤﻮﺯ ﺑﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﻧﻈﻴﺮﻩ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺑﻮﺟﻮﺗﺎ،ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﻨﺎﺯﻝ ﻣﺎﻟﻲ
ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ.ﻭﻓﻲ
ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻛﺎﻟﻲ،ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺘﻀﻴﻒ ﻓﻌﺎﻟﻴﺎﺕ
ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ،ﻳﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ
ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﻭﻧﻲ ﻧﻈﻴﺮﻩ ﺍﻟﻨﻴﻮﺯﻳﻠﻨﺪﻱ،ﻓﻴﻤﺎ
ﺗﻼﻗﻲ ﺍﻟﺒﺮﺗﻐﺎﻝ ﻛﺘﻴﺒﺔ ﺃﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ.
ﺍﻟﻘﻴﺎﺳﻲ ﺍﻟﺬﻱ ﺳﺠﻠﺘﻪ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ ﺑﺎﺳﻤﻬﺎ
ﺑﻴﻦ1989ﻭ،1995ﺣﻴﺚ ﻟﻢ ﺗﺴﻘﻂ ﻓﻲ
18ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ.
ﻟﺤﻈﺎﺕ ﻻ ﺗُﻨﺴﻰ
ﺑﻬﺠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺪﺭﺟﺎﺕ
ﻟﻢ ﻳﻜﻦ ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻷﻫﺪﺍﻑ ﺧﻼﻝ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺇﻧﺠﻠﺘﺮﺍ ﻭﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﻟﻴﺤﻮﻝ ﺩﻭﻥ
ﺍﺑﺘﻬﺎﺝ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ ﺍﻟﺤﺎﺿﺮﺓ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺪﺭﺟﺎﺕ،ﻻﺳﻴﻤﺎ ﺃﻥ ﺍﺳﺘﻀﺎﻓﺔ
ﻣﻮﻧﺪﻳﺎﻝ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺗﺰﺍﻣﻨﺖ ﻣﻊ ﺍﻻﺣﺘﻔﺎﻻﺕ
ﺑﻌﻴﺪ ﻓﻴﺮﻳﺎ ﺩﻱ ﻻﺱ ﻓﻠﻮﺭﻳﺲ،ﺍﻟﺘﻲ
ﺗُﻌﺘﺒﺮ ﻣﻦ ﺃﻫﻢ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﺍﻟﺴﻨﻮﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ
ﺗﺸﻬﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ.ﻓﻘﺪ ﺗﻮﺍﻓﺪ ﻋﺸﺎﻕ
ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺑﻜﺜﺮﺓ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ
ﻭﺳﺎﻫﻤﻮﺍ ﻓﻲ ﺇﺿﻔﺎﺀ ﺟﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻬﺠﺔ
ﻭﺍﻟﻔﺮﺡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ"ﻻ ﺃُﻭﻻ"
ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺮﺟﻊ ﺃﺻﻠﻬﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻚ،ﺣﻴﺚ
ﺗﺰﺍﻣﻦ ﺫﻟﻚ ﻣﻊ ﻋﻮﺩﺓ ﺃﺷﻌﺔ ﺍﻟﺸﻤﺲ
ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺣﺠﺒﺘﻬﺎ ﺍﻟﺴﺤﺐ ﻟﻔﺘﺮﺓ ﻃﻮﻳﻠﺔ.
ﺗﺄﻟﻖ ﺑﺎﻫﺮ ﻭﺣﻆ ﻋﺎﺛﺮ
ﺩﻭﻥ ﺍﻻﻧﺘﻘﺎﺹ ﻣﻦ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺤﺎﺳﻢ ﺍﻟﺬﻱ
ﻟﻌﺒﻪ ﻟﻮﻳﺲ ﻣﻴﺨﻴﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﻋﻦ
ﻋﺮﻳﻨﻪ،ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﻌﺐ ﻧﺴﻴﺎﻥ
ﺍﻟﻔﺮﺻﺔ ﺍﻟﺴﺎﻧﺤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺿﺎﻋﻬﺎ ﺭﻭﺑﻴﺮﺕ
ﺯﻭﻟﺞ ﺑﺒﺸﺎﻋﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻮﻁ ﺍﻷﻭﻝ:ﻓﻘﺪ
ﺍﺳﺘﻠﻢ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻭﺣﻴﺪﺍً ﺩﻭﻥ ﺭﻗﺎﺑﺔ ﻭﺟﻬﺎً
ﻟﻮﺟﻪ ﻣﻊ ﺍﻟﻤﺮﻣﻰ ﺍﻟﺒﻨﻤﻲ،ﻟﻜﻨﻪ ﺳﺪﺩﻫﺎ
ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻱ ﺍﻟﺤﺎﺭﺱ ﺍﻟﻤﺘﻤﺮﺱ ﺍﻟﺬﻱ ﺭﻓﻊ
ﺭﺻﻴﺪﻩ ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ ﺇﻟﻰ ﺃﺭﺑﻊ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ
ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ.ﺛﻢ ﻋﺎﺩﺕ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﺇﻟﻰ
ﺍﻟﻤﻬﺎﺟﻢ ﺍﻟﻨﻤﺴﺎﻭﻱ ﻟﻜﻦ ﻣﻴﺨﻴﺎ ﻛﺎﻥ ﻟﻪ
ﺑﺎﻟﻤﺮﺻﺎﺩ ﻣﺮﺓ ﺃﺧﺮﻯ.
ﻫﻞ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻳﻌﻴﺪ ﻧﻔﺴﻪ؟
ﺗﻔﺎﺟﺄ ﻛﺜﻴﺮﻭﻥ ﻟﺮﺅﻳﺔ ﺧﻮﺍﻥ ﺇﻳﺘﻮﺭﺑﻲ
ﻋﻠﻰ ﺩﻛﺔ ﺍﻟﺒﺪﻻﺀ،ﻟﻜﻦ ﺑﻌﺾ
ﺍﻟﻤﺮﺍﻗﺒﻴﻦ ﺭﺃﻭﺍ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻓﺄﻝ ﺧﻴﺮ ﻋﻠﻰ
ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻦ.ﻓﻔﻲ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎﺕ،2005ﺑﺪﺃ
ﻟﻴﻮﻧﻴﻞ ﻣﻴﺴﻲ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻓﻲ ﻣﻘﻌﺪ
ﺍﻻﺣﺘﻴﺎﻁ ﺧﻼﻝ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺃﻣﺎﻡ
ﺍﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ،ﻭﻫﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﻴﻮﻡ
ﻳﻌﺘﻠﻲ ﻫﺮﻡ ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ ﻭﻳُﻘﺎﺭﻥ ﺑﺄﻓﻀﻞ
ﺍﻷﺳﺎﻃﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﻣﺮ ﺍﻟﻌﺼﻮﺭ.ﻭﻋﻠﻰ
ﻏﺮﺍﺭ ﻧﺠﻢ ﺑﺮﺷﻠﻮﻧﺔ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ،ﺩﺧﻞ
ﺇﻳﺘﻮﺭﺑﻲ ﺃﺭﺿﻴﺔ ﺍﻟﺘﺒﺎﺭﻱ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻮﻁ
ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻭﺃﺛﺒﺖ ﺃﻫﻤﻴﺘﻪ ﺩﺍﺧﻞ ﻣﻨﺘﺨﺐ
ﺑﻼﺩﻩ ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺃﺑﺪﻉ ﻭﺃﻣﺘﻊ ﻟﻴﺴﺎﻫﻢ ﻓﻲ
ﻓﻮﺯ ﻛﺘﻴﺒﺔ ﺃﻟﺒﻴﺴﻠﻴﺴﺘﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ
ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻜﻲ ﺍﻟﻘﻮﻱ.ﻭﺑﻤﺎ ﺃﻥ ﻣﻘﺎﺭﻧﺘﻪ
ﺑﻤﻴﺴﻲ ﻻ ﺗﻔﺎﺭﻗﻪ ﺃﻳﻨﻤﺎ ﺣﻞ ﻭﺍﺭﺗﺤﻞ،
ﻓﻬﻞ ﺳﻴﻨﺠﺢ ﺍﺑﻦ ﺑﻮﻳﻨﺲ ﺁﻳﺮﺱ ﻓﻲ
ﻣﻌﺎﺩﻟﺔ ﺍﻹﻧﺠﺎﺯ ﺍﻟﺬﻱ ﺣﻘﻘﻪ ﻣﻠﻬﻤﻪ ﺍﻟﺬﻱ
ﺗُﻮﺝ ﺑﻄﻼً ﻭﻫﺪﺍﻓﺎً ﻭﺃﻓﻀﻞ ﻻﻋﺐ ﻓﻲ
ﻧﻬﺎﺋﻴﺎﺕ ﻫﻮﻟﻨﺪﺍ ﻗﺒﻞ ﺳﺖ ﺳﻨﻮﺍﺕ؟
ﺍﻟﺤﻤﻰ ﺍﻟﺼﻔﺮﺍﺀ ﺗﺠﺘﺎﺡ ﺑﺎﺭﺍﻧﻜﻴﺎ
ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻮﻗﻌﺔ ﺍﻟﺒﺮﺍﺯﻳﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻔﺮﺍﻋﻨﺔ
ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻧﺪﻳﺔ ﻭﺗﻨﺎﻓﺴﻴﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻷﻭﻝ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﺪﺃ ﻋﻠﻰ ﺇﻳﻘﺎﻉ ﺣﻔﻞ
ﺍﻓﺘﺘﺎﺡ ﻃﻐﻰ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻠﻮﻥ ﺍﻷﺻﻔﺮ.ﻭﻳﺒﺪﻭ
ﺃﻥ ﺫﻟﻚ ﺃﺛﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﺃﻳﻀﺎً،ﺣﻴﺚ
ﺃﺧﺮﺝ ﺍﻟﺤﻜﻢ ﺳﺖ ﺑﻄﺎﻗﺎﺕ ﺻﻔﺮﺍﺀ
ﺑﻌﺪﻣﺎ ﺷﻬﺪ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺍﺭﺗﻜﺎﺏ ﻣﺎ ﻻ ﻳﻘﻞ
ﻋﻦ34ﺧﻄﺄ،ﺃﻱ ﺑﻤﻌﺪﻝ ﺧﻄﺄ ﻭﺍﺣﺪ
ﻛﻞ ﺩﻗﻴﻘﺘﻴﻦ ﻭﻧﺼﻒ.
ﺍﻟﺮﻗﻢ
11-ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺧﺎﺿﺘﻬﺎ
ﺇﻧﺠﻠﺘﺮﺍ ﺩﻭﻥ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﻓﻲ ﻛﺄﺱ
ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺗﺤﺖ20ﺳﻨﺔ،FIFAﺇﺫ ﻳﺮﺟﻊ
ﺁﺧﺮ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭ ﻟﻜﺘﻴﺒﺔ ﺍﻷﺳﻮﺩ ﺍﻟﺜﻼﺛﺔ ﺇﻟﻰ
23ﻳﻮﻧﻴﻮ/ﺣﺰﻳﺮﺍﻥ1997ﻓﻲ ﻣﺎﻟﻴﺰﻳﺎ
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺗﻐﻠﺒﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻚ ﺑﻬﺪﻑ
ﻳﺘﻴﻢ ﺣﻤﻞ ﺗﻮﻗﻴﻊ ﻣﺎﻳﻜﻞ ﺃﻭﻳﻦ.
ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﺍﻟﺠﻮﻟﺔ ﺍﻟﻤﻘﺒﻠﺔ
ﻳﺴﺘﻬﻞ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻜﻮﻟﻮﻣﺒﻲ ﻣﺸﻮﺍﺭﻩ
ﻓﻲ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﺴﺒﺖ30ﻳﻮﻟﻴﻮ/
ﺗﻤﻮﺯ ﺑﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﻧﻈﻴﺮﻩ ﺍﻟﻔﺮﻧﺴﻲ ﻓﻲ
ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺑﻮﺟﻮﺗﺎ،ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﻨﺎﺯﻝ ﻣﺎﻟﻲ
ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻛﻮﺭﻳﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺍﻷﺧﺮﻯ ﺿﻤﻦ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ.ﻭﻓﻲ
ﻣﺪﻳﻨﺔ ﻛﺎﻟﻲ،ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺘﻀﻴﻒ ﻓﻌﺎﻟﻴﺎﺕ
ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﺜﺎﻧﻴﺔ،ﻳﻘﺎﺑﻞ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ
ﺍﻟﻜﺎﻣﻴﺮﻭﻧﻲ ﻧﻈﻴﺮﻩ ﺍﻟﻨﻴﻮﺯﻳﻠﻨﺪﻱ،ﻓﻴﻤﺎ
ﺗﻼﻗﻲ ﺍﻟﺒﺮﺗﻐﺎﻝ ﻛﺘﻴﺒﺔ ﺃﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ.