ﺗﺨﺘﻠﻒ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﻟﻜﻦ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ

ﺷﻬﺪ ﻣﺘﺎﺑﻌﻮ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﻜﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻹﺛﺎﺭﺓ ﻭﺍﻟﺘﺸﻮﻳﻖ
ﻭﺍﻟﺪﺭﺍﻣﺎ ﻭﻛﺎﻥ ﺍﻟﺴﺒﺎﻕ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻤﺔ
ﻣﺤﻤﻮﻣﺎً ﺣﺘﻰ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ ﻗﺒﻞ ﺍﻷﺧﻴﺮ
ﻭﻳﻠﻘﻲ ﻫﻨﺎ ﻣﻮﻗﻊFIFA.comﻧﻈﺮﺓ
ﻋﻠﻰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺃﺷﺪ ﺍﻟﻤﻮﺍﺳﻢ ﺳﺨﻮﻧﺔ
ﻓﻲ ﺗﺎﺭﻳﺦ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ.
ﺍﻟﻘﻤﺔ
ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻣﻨﺬ ﻋﺪﺓ ﺳﻨﻮﺍﺕ ﺇﺑﺘﻌﺪ
ﺍﻟﻌﻤﻼﻕ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻭﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻠﻘﺐ
ﺍﻷﻫﻠﻲ ﻋﻦ ﺳﺒﺎﻕ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﺪﻭﺭ
ﺍﻷﻭﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ ﺑﺴﻠﺴﻠﺔ ﻣﻦ
ﺍﻟﻨﺘﺎﺋﺞ ﺍﻟﺴﻴﺌﺔ ﺣﻴﺚ ﺗﻌﺎﺩﻝ ﻓﻲ ﺛﻤﺎﻧﻴﺔ
ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ ﻣﻦ15ﻭﺧﺴﺮ ﻭﺍﺣﺪﺓ،ﻭﺃﻧﻬﻰ
ﺍﻟﻨﺼﻒ ﺍﻷﻭﻝ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ ﻓﻲ
ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺨﺎﻣﺲ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﻛﺎﻥ ﻏﺮﻳﻤﻪ
ﺍﻟﻠﺪﻭﺩ ﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ ﻣﺘﺮﺑﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻤﺔ
ﺑﻔﺎﺭﻕ ﺛﻼﺛﺔ ﻧﻘﺎﻁ ﻋﻦ ﺍﻹﺳﻤﺎﻋﻴﻠﻲ
ﺻﺎﺣﺐ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ،ﻭﺗﻮﻗﻊ ﺍﻟﺠﻤﻴﻊ
ﺃﻥ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﺳﺘﺨﺘﻠﻒ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻭﺑﻌﺪ
ﺇﺳﺘﺤﻮﺍﺫ ﺍﻷﻫﻠﻰ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻘﺐ ﻟﻤﺪﺓ ﺳﺘﺔ
ﻣﻮﺍﺳﻢ ﻣﺘﺘﺎﻟﻴﺔ ﺣﺎﻥ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻟﻴﺆﻭﻝ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺇﻟﻰ ﺃﺣﺪ ﻓﺮﻳﻘﻲ ﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ ﺃﻭ
ﺍﻹﺳﻤﺎﻋﻴﻠﻲ ﻭﻟﻜﻦ ﺟﺎﺀﺕ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺑﻤﺎ ﻻ
ﺗﺸﺘﻬﻴﻪ ﺳﻔﻦ ﻋﺎﺷﻘﻮ ﺍﻟﻜﺘﻴﺒﺔ ﺍﻟﺒﻴﻀﺎﺀ
ﻭﺍﻟﺪﺭﺍﻭﻳﺶ،ﻓﺒﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﺗﻮﻗﻒ ﻃﻮﻳﻠﺔ
ﺩﺍﻣﺖ ﺣﻮﺍﻟﻲ ﺛﻼﺛﺔ ﺷﻬﻮﺭ ﺑﺴﺒﺐ ﺇﻧﺪﻻﻉ
ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ،ﺗﻤﻜﻨﺖ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ
ﻓﻰ ﺇﻋﺎﺩﺓ ﺗﺮﺗﻴﺐ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﺬﻫﻠﺔ
ﻓﺄﻋﺎﺩﺕ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﺍﻟﺒﺮﺗﻐﺎﻟﻲ ﻣﺎﻧﻮﻳﻞ
ﺟﻮﺯﻳﻪ ﺍﻟﻤﻌﺸﻮﻕ ﻟﺪﻯ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮ
ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻭ ﺳﺎﺭﻉ ﺍﻷﺧﻴﺮ ﺑﺈﺳﺘﺠﻤﺎﻉ
ﻗﻮﺍﻩ ﻭﻛﻦ ﺑﺎﻟﻔﻌﻞ ﺃﻛﺜﺮ ﺍﻟﻔﺮﻕ ﺍﻟﺘﻰ
ﺍﺳﺘﻔﺎﺩﺕ ﻓﻨﻴﺎ ﻣﻦ ﺗﻮﻗﻒ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ
ﻓﻌﺎﺩ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﺑﻘﻮﺓ ﻭﺷﻬﺪ ﺍﻟﺪﻭﺭ
ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻋﺸﺮ ﺇﻧﺘﺼﺎﺭﺍﺕ ﻭﺧﻤﺴﺔ
ﺗﻌﺎﺩﻻﺕ ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﺮﺍﺟﻊ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ
ﻭﻋﺎﻧﻰ ﻣﻦ ﺛﻼﺛﺔ ﺧﺴﺎﺋﺮ ﻭﺳﺘﺔ ﺗﻌﺎﺩﻻﺕ
ﻟﻴﻨﺘﺰﻉ ﺍﻟﺸﻴﺎﻃﻴﻦ ﺍﻟﺤﻤﺮ ﺻﺪﺍﺭﺓ
ﺍﻟﺘﺮﺗﻴﺐ ﻷﻭﻝ ﻣﺮﺓ ﻓﻲ ﺍﻷﺳﺒﻮﻉ25
ﺑﻔﺎﺭﻕ ﻧﻘﻄﺘﻴﻦ ﻗﺒﻞ ﺧﻤﺲ ﺃﺳﺎﺑﻴﻊ ﻣﻦ
ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ ﻭﻓﻲ ﺍﻷﺳﺎﺑﻴﻊ ﺍﻟﻤﺘﺒﻘﻴﺔ
ﻧﺠﺢ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﻓﻲ ﺗﻮﺳﻴﻊ ﺍﻟﻔﺎﺭﻕ ﺇﻟﻰ
ﺧﻤﺲ ﻧﻘﺎﻁ ﻭﻗﺒﻞ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ
ﺑﺄﺳﺒﻮﻉ ﺇﺣﺘﻔﻞ ﺑﺪﺭﻉ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺭﺳﻤﻴﺎ
ﻭﻟﻠﻤﺮﺓ ﺍﻟﺴﺎﺑﻌﺔ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻮﺍﻟﻲ.
ﺍﻟﻘﺎﻉ
ﻣﻊ ﺇﺳﺘﺌﻨﺎﻑ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺑﻌﺪ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﺘﻮﻗﻒ
ﺍﻟﻄﻮﻳﻠﺔ ﺩﺍﺭﺕ ﺃﺣﺎﺩﻳﺚ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﻋﻦ ﺇﻟﻐﺎﺀ
ﺍﻟﻬﺒﻮﻁ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﻈﺮﻭﻑ
ﺍﻹﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﺍﻟﺼﻌﺒﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻤﺮ ﺑﻬﺎ
ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﻧﻈﺮﺍً ﻟﻌﺪﻡ ﺇﺳﺘﻘﺮﺍﺭ ﺍﻟﺒﻼﺩ
ﻭﻟﻜﻦ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﺇﺳﺘﻘﺮ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ
ﻟﻤﺼﺮﻱ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﺻﻠﺔ ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ
ﻛﺎﻟﻤﻌﺘﺎﺩ ﻭﺍﻟﺘﻤﺴﻚ ﺑﻠﻮﺍﺋﺤﻪ ﻭﻋﺪﻡ
ﺇﻟﻐﺎﺀ ﻫﺒﻮﻁ ﺃﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﻘﺎﻉ،ﻣﻤﺎ ﺃﺩﻯ ﺇﻟﻰ
ﺻﺮﺍﻉ ﺷﺪﻳﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺎﻉ ﺷﺒﻴﻬﺎ ﻟﻤﺎ ﻛﺎﻥ
ﻳﺪﻭﺭ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻘﻤﺔ ﻭﻓﻲ ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ ﻛﺎﻥ
ﺍﻟﻬﺒﻮﻁ ﻣﻦ ﻧﺼﻴﺐ ﻧﺎﺩﻱ ﺍﻟﻤﻘﺎﻭﻟﻮﻥ
ﺍﻟﻌﺮﺏ ﺃﺣﺪ ﺃﻗﺪﻡ ﻭﺃﻋﺮﻕ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ
ﺍﻟﻤﺼﺮﻳﺔ ﻭﺍﻟﺤﺎﺻﻞ ﻋﻠﻰ ﻛﺄﺱ ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ
ﻷﺑﻄﺎﻝ ﺍﻟﻜﺆﻭﺱ ﺛﻼﺛﺔ ﻣﺮﺍﺕ ﺑﻌﺪ ﺗﺬﻳﻠﻪ
ﺟﺪﻭﻝ ﺍﻟﺘﺮﺗﻴﺐ ﻭﻣﻌﻪ ﻧﺎﺩﻱ ﺳﻤﻮﺣﺔ
ﺍﻟﺬﻱ ﻛﺎﻥ ﻗﺪ ﺻﻌﺪ ﻟﻠﺪﺭﺟﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻷﻭﻝ
ﻣﺮﺓ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻭﻛﺬﻟﻚ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩ
ﺍﻟﺴﻜﻨﺪﺭﻱ ﺛﺎﻟﺚ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ ﺍﻟﻬﺎﺑﻄﺔ ﻭﺃﻓﻘﺮ
ﻓﺮﻕ ﺍﻟﺪﻭﺭﻯ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﻓﺘﻴﺎ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻭﺍﻟﺬﻯ ﺃﺩﻣﻦ ﻣﺤﺎﻭﻟﺔ ﺍﻟﻬﺮﺏ
ﻣﻦ ﺍﻟﻬﺒﻮﻁ ﻃﻮﺍﻝ ﺍﻟﻌﻘﺪﻳﻦ ﺍﻷﺧﻴﺮﻳﻦ
ﺭﻏﻢ ﺃﻧﻪ ﻳﻌﺪ ﻣﻦ ﺃﻛﺒﺮ ﺍﻷﻧﺪﻳﺔ
ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮﻳﺔ ﻓﻰ ﻣﺼﺮ.
ﺍﻟﻨﺠﻮﻡ
ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺃﻓﻞ ﻧﺠﻢ ﻋﺪﺩ ﻛﺒﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻷﺳﻤﺎﺀ
ﺍﻟﻤﻌﺘﺎﺩﺓ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﻣﺜﻞ
ﻣﺤﻤﺪ ﺃﺑﻮ ﺗﺮﻳﻜﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﻟﻢ ﻳﻈﻬﺮ
ﺑﻤﺴﺘﻮﺍﻩ ﺍﻟﻤﻌﺘﺎﺩ ﻭﺃﺣﻤﺪ ﺣﺴﻦ ﺻﺎﺣﺐ
ﺟﺎﺋﺰﺓCAFﻷﻓﻀﻞ ﻻﻋﺐ ﻣﺤﻠﻲ ﻓﻲ
ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ ﻟﻌﺎﻡ2010ﻭﺍﻟﺬﻱ ﺇﺳﺘﻐﻨﻰ ﻋﻨﻪ
ﺍﻷﻫﻠﻰ ﻣﻊ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺗﺄﻟﻘﺖ ﺃﺳﻤﺎﺀ
ﺃﺧﺮﻯ ﻣﺜﻞ ﻻﻋﺐ ﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ ﻣﺤﻤﻮﺩ ﻋﺒﺪ
ﺍﻟﺮﺍﺯﻕ ﺷﻴﻜﺎﺑﺎﻻ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺮﺑﻊ ﻋﻠﻰ ﻗﺎﺋﻤﺔ
ﺍﻟﻬﺪﺍﻓﻴﻦ ﺑﺘﺴﺠﻴﻠﻪ13ﻫﺪﻑ
ﻭﺍﻟﻤﻮﺭﻳﺘﺎﻧﻲ ﺩﻭﻣﻴﻨﻴﻚ ﺩﺍ ﺳﻴﻠﻔﺎ ﺍﻟﺬﻱ
ﺃﺛﺒﺖ ﺃﻧﻪ ﻛﺎﻥ ﺻﻔﻘﺔ ﺟﻴﺪﺓ ﻟﻸﻫﻠﻲ
ﻭﺯﻣﻴﻠﻪ ﺍﻟﺪﻭﻟﻰ ﺍﻟﻤﺼﺮﻯ ﺃﺣﻤﺪ ﻓﺘﺤﻰ
ﻭﻣﻬﺎﺟﻢ ﺇﻧﺒﻰ ﺃﺣﻤﺪ ﻋﺒﺪ ﺍﻟﻈﺎﻫﺮ
ﻭﺍﻟﻐﺎﻧﻰ ﺃﻭﺗﺮﺍﻡ ﻻﻋﺐ ﺳﻤﻮﺣﻪ.
ﺍﻟﺮﻗﻢ
-36ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﻟﻠﻘﺐ ﺭﻗﻢ36ﻓﻰ
ﻣﺸﻮﺍﺭ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻭﻫﻮ ﺑﺬﻟﻚ
ﺣﻘﻖ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺿﻌﻒ ﻣﺮﺍﺕ ﺑﺎﻗﻰ ﺃﻧﺪﻳﺔ
ﺍﻟﺪﻭﺭﻯ ﺍﻟﻤﻤﺘﺎﺯ ﻣﺠﺘﻤﻌﺔ ﻭﺍﻟﺘﻰ ﻓﺎﺯﺕ
ﻓﻘﻂ ﺏ18ﻟﻘﺐ ﺑﻤﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﺃﻗﺮﺏ
ﻣﻨﺎﻓﺴﻴﻪ ﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ ﻭﺍﻹﺳﻤﺎﻋﻴﻠﻰ.
ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺤﺎﺕ
"ﺍﻷﻫﻠﻰ ﻟﻴﺲ ﻣﻨﺎﻓﺲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻠﻘﺐ،
ﺍﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﻣﻮﺟﻮﺩ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻭﺑﻴﻦ
ﺍﻹﺳﻤﺎﻋﻴﻠﻰ ﻭﺇﻧﺒﻰ ﻭﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﻓﻬﻢ
ﻣﻨﺎﻓﺴﻴﻨﺎ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻴﻮﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ،"
ﺇﺑﺮﺍﻫﻴﻢ ﺣﺴﻦ،ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﻜﺮﺓ ﻓﻰ
ﺍﻟﺰﻣﺎﻟﻚ ﻣﻄﻠﻊ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺍﻟﺜﺎﻧﻰ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﺴﺎﺑﻘﺔ.
"ﺑﺪﺃ ﺑﻌﻀﻬﻢ ﻳﻮﺯﻉ ﺍﻟﺠﻮﺍﺋﺰ ﻣﺒﻜﺮﺍ ﺟﺪﺍ،
ﻭﻟﻜﻦ ﺳﻨﺮﻯ ﻣﻦ ﺳﻴﻀﺤﻚ ﻓﻲ
ﺍﻟﻨﻬﺎﻳﺔ،"ﻣﺎﻧﻮﻳﻞ ﺟﻮﺯﻳﻪ ﺗﻌﻠﺒﻘﺎً ﻋﻠﻰ
ﺃﻗﻮﺍﻝ ﺍﻟﺒﻌﺾ ﺃﻥ ﺍﻷﻫﻠﻲ ﻗﺪ ﺧﺮﺝ ﻣﻦ
ﺍﻟﻤﻨﺎﻓﺴﺔ ﻋﻠﻰ ﻟﻘﺐ ﺍﻟﺪﻭﺭﻱ ﻋﻨﺪ
ﻭﺻﻮﻟﻪ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﻣﻊ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﺪﻭﺭ
ﺍﻷﻭﻝ.
ﺃﺿﻒ ﺗﻌﻠﻴﻘﻚ