ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﻋﻠﻰ ﻣﺮﻣﻰ ﺣﺠﺮ

ﻟﻢ ﻳﺘﻮﻗﻊ ﻻﻋﺒﻮ ﻣﻨﺘﺨﺒﻲ ﺑﻴﺮﻭ
ﻭﺃﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ ﺧﻼﻝ ﺃﻭﻟﻰ ﻣﺒﺎﺭﻳﺎﺕ
ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ ﻣﻦ ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ ﻛﻮﺑﺎ
ﺃﻣﻴﺮﻛﺎ ﻳﻮﻡ4ﻳﻮﻟﻴﻮ/ﺗﻤﻮﺯ ﺍﻟﻤﻨﺼﺮﻡ
ﺃﻧﻬﻢ ﺳﻴﺘﻮﺍﺟﻬﻮﻥ ﻣﺠﺪﺩﺍ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻈﺎﻫﺮﺓ
ﺫﺍﺗﻬﺎ،ﻭﺑﺎﻟﺘﺤﺪﻳﺪ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻌﺔ ﺍﻟﻤﺮﺑﻊ
ﺍﻟﺬﻫﺒﻲ ﺍﻟﺤﺎﺳﻤﺔ.ﻟﻜﻦ ﺟﻬﻮﺩ ﺍﻟﻜﺘﻴﺒﺘﻴﻦ
ﻟﻢ ﺗﺬﻫﺐ ﻫﺒﺎﺀ ﻣﻨﺜﻮﺭﺍ،ﻭﺷﺎﺀﺕ ﺍﻷﻗﺪﺍﺭ
ﺃﻥ ﺗﺠﺪ ﻛﻞ ﻣﻨﻬﻤﺎ ﻟﻨﻔﺴﻬﺎ ﻣﻮﻃﺊ ﻗﺪﻡ
ﻣﻔﺎﺟﺌﺎ ﻭﻏﻴﺮ ﻣﻨﺘﻈﺮ ﻓﻲ ﻧﺼﻒ ﻧﻬﺎﺋﻲ
ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺃﻣﺮﻳﻜﺎ ﺍﻟﺠﻨﻮﺑﻴﺔ.ﻟﺬﻟﻚ
ﺳﻴﻘﺮﺑﻜﻢ ﻣﻮﻗﻊFIFA.comﻓﻲ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﻘﺎﻝ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﻼﺗﻴﻨﻴﺔ
ﺍﻟﻤﻠﺘﻬﺒﺔ،ﻭﺳﻴﺴﻠﻂ ﺍﻟﻀﻮﺀ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺾ
ﺧﺒﺎﻳﺎﻫﺎ.
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ
ﺑﻴﺮﻭ–ﺃﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ،ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ19ﻳﻮﻟﻴﻮ/
ﺗﻤﻮﺯ،ﻻ ﺑﻼﺗﺎ،) 21:45ﺑﺎﻟﺘﻮﻗﻴﺖ
ﺍﻟﻤﺤﻠﻲ(
ﺍﻟﺤﻈﻮﻅ
ﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺑﺪﺍﻳﺔ ﺃﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ ﻭﺑﻴﺮﻭ ﻣﻮﻓﻘﺔ
ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺔ ﺍﻟﺜﺎﻟﺜﺔ،ﻓﻘﺪ ﺿﻤﻨﺎ
ﺗﺬﻛﺮﺓ ﺍﻟﺘﺄﻫﻞ ﺑﻌﺪ ﺍﺣﺘﻼﻝ ﺍﻟﻤﺮﻛﺰﻳﻦ
ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻭﺍﻟﺜﺎﻟﺚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻮﺍﻟﻲ.ﺇﺫ ﻟﻢ
ﺗﻨﺘﺼﺮ ﻛﺘﻴﺒﺔ ﺍﻟﺴﻴﻠﺴﺘﻲ،ﺍﻟﺘﻲ ﺳﺘﺨﻮﺽ
ﺍﻟﻨﺰﺍﻝ ﺍﻟﻘﺎﺩﻡ ﻣﺤﺮﻭﻣﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻼﻋﺐ
ﺩﻳﻴﺠﻮ ﺑﻴﺮﻳﺰ ﺍﻟﻤﻮﻗﻮﻑ،ﻓﻲ ﺩﻭﺭ
ﺍﻟﻤﺠﻤﻮﻋﺎﺕ ﺇﻻ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻜﺴﻴﻚ،ﻟﻜﻨﻬﺎ
ﺗﺄﻟﻘﺖ ﻭﺃﻛﺪﺕ ﺻﻼﺑﺘﻬﺎ ﻭﻗﻮﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺩﻭﺭ
ﺍﻟﺜﻤﺎﻧﻴﺔ ﺿﺪ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻨﻲ.ﺣﻴﺚ
ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﻤﻮﺍﺟﻬﺔ ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﺩﻝ،1-1ﻭﺣﺎﻟﻒ
ﺍﻟﺤﻆ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻛﻼﺕ ﺍﻟﺘﺮﺟﻴﺤﻴﺔ ﻛﺘﻴﺒﺔ
ﺗﺸﺎﺭﻭﺍﺱ،ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻌﺔ ﺃﻋﺎﺩﺕ ﻟﻸﺫﻫﺎﻥ
ﺫﻛﺮﻳﺎﺕ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ2ﻳﻮﻟﻴﻮ/ﺗﻤﻮﺯ2010ﺿﺪ
ﻏﺎﻧﺎ ﺿﻤﻦ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎﺕ ﻛﺄﺱ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺟﻨﻮﺏ
ﺃﻓﺮﻳﻘﻴﺎ.FIFA
ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺃﺿﺤﻰ ﻏﻴﺎﺏ ﻛﻞ ﻣﻦ ﻛﻼﻭﺩﻳﻮ
ﺑﻴﺰﺍﺭﻭ ﻭﺟﻴﻔﺮﺳﻮﻥ ﻓﺎﺭﻓﺎﻥ ﻋﻦ
ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺑﻴﺮﻭ ﺟﺰﺀﺍ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ،
ﻭﺳﺘﺘﺠﻪ ﺍﻷﻧﻈﺎﺭ ﺻﻮﺏ ﺧﻮﺍﻥ ﻓﺎﺭﺟﺎﺱ
ﻭﺑﺎﻭﻟﻮ ﺟﻴﺮﻳﺮﻭ ﻭﺭﻓﺎﻗﻬﻤﺎ،ﺍﻟﺬﻳﻦ
ﺟﻌﻠﻮﺍ ﻣﻦ ﺍﻻﻧﻀﺒﺎﻁ ﺍﻟﺘﻜﺘﻴﻜﻲ
ﺳﻼﺣﻬﻢ ﺍﻟﻮﻓﻲ،ﻓﺘﻠﻘﻮﺍ ﻫﺰﻳﻤﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ
ﻭﺣﻘﻘﻮﺍ ﺗﻌﺎﺩﻻ ﻭﺍﺣﺪﺍ ﻭﺍﻧﺘﺼﺎﺭﻳﻦ ﺍﺛﻨﻴﻦ،
ﺑﻤﺎ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺍﻟﻔﻮﺯ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺭﺑﻊ
ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻜﻮﻟﻮﻣﺒﻲ
ﺍﻟﻘﻮﻱ.
ﺍﻟﺘﺤﺪﻱ
ﺳﻴﺮﺧﻴﻮ ﻣﺎﺭﻛﺎﺭﻳﺎﻥ–ﺃﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ
ﻳﺒﺪﻭ ﻟﻠﻮﻫﻠﺔ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﺃﻥ ﺍﻟﺘﻨﺎﻓﺲ
ﺳﻴﺸﺘﺪ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﺰﺍﻝ ﺑﻴﻦ ﺑﺎﻭﻟﻮ
ﺟﻴﺮﻳﺮﻭ ﻭﺩﻳﻴﺠﻮ ﻓﻮﺭﻻﻥ،ﺑﻴﺪ ﺃﻥ ﻣﻮﻗﻒ
ﺳﻴﺮﺧﻴﻮ ﻣﺎﺭﻛﺎﺭﻳﺎﻥ ﻳﺴﺘﺤﻖ ﺍﻻﻫﺘﻤﺎﻡ
ﺃﻳﻀﺎ.ﻓﻘﺪ ﻭﻟﺪ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﻳﻮﻡ1
ﻧﻮﻓﻤﺒﺮ/ﺗﺸﺮﻳﻦ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ1944ﺑﻤﺪﻳﻨﺔ
ﻣﻮﻧﺘﻴﻔﻴﺪﻳﻮ،ﻭﻋﺎﺵ ﺟﺰﺀﺍ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺗﻪ
ﻓﻲ ﺃﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ،ﻟﻜﻦ ﺍﻷﻗﺪﺍﺭ ﻗﺎﺩﺗﻪ ﺇﻟﻰ
ﺑﻴﺮﻭ،ﺣﻴﺚ ﺍﺷﺘﻐﻞ ﻃﻮﻳﻼ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﺗﻢ
ﺗﻌﻴﻴﻨﻪ ﻋﻠﻰ ﺭﺃﺱ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻔﻨﻲ
ﻟﻠﻤﻨﺘﺨﺐ ﺍﻟﻮﻃﻨﻲ ﺑﺪﺀﺍ ﻣﻦ.2010
ﻭﻗﺪ ﺃﻗﺮ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﺍﻟﺪﺍﻫﻴﺔ ﻓﻲ ﺣﻮﺍﺭ
ﺷﻬﺮ ﺃﻛﺘﻮﺑﺮ/ﺗﺸﺮﻳﻦ ﺍﻷﻭﻝ2010ﻣﻊ
ﻣﻮﻗﻊFIFA.comﺻﻌﻮﺑﺔ ﻣﻮﺍﺟﻬﺔ
ﺍﻟﺴﻴﻠﺴﺘﻲ،ﻭﺃﻛﺪ ﺃﻧﻪ ﺃﻣﺮ ﻋﺴﻴﺮ ﻣﻦ
ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﻨﻔﺴﻴﺔ ﻭﺍﻟﻌﺎﻃﻔﻴﺔ،ﺣﻴﺚ ﻗﺎﻝ:
"ﻟﻄﺎﻟﻤﺎ ﺁﻟﻤﻨﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻷﻣﺮ،ﺇﻧﻪ ﻋﻨﺼﺮ
ﻣﺆﺛﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺣﻴﺔ ﺍﻟﻌﺎﻃﻔﻴﺔ.ﻟﻮ
ﺍﺿﻄﺮﺭﺕ ﻟﻠﻘﻴﺎﻡ ﺑﻬﺬﺍ ﺍﻷﻣﺮ،ﻓﺴﺄﻗﻮﻡ
ﺑﻮﺍﺟﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺃﺣﺴﻦ ﻭﺟﻪ ﺑﻄﺒﻴﻌﺔ
ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻭﺳﺄﺑﺤﺚ ﻋﻦ ﺍﻷﻓﻀﻞ ﻟﻜﺘﻴﺒﺔ
ﺑﻴﺮﻭ.ﺑﻴﺪ ﺃﻧﻲ ﻭﻟﺪﺕ ﻫﻨﺎﻙ،ﻭﺃﺣﺐ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﺒﻠﺪ ﻭﺃﺗﻤﻨﻰ ﻟﻤﻨﺘﺨﺒﻪ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ.ﻟﻮ ﺗﺤﻘﻖ
ﻟﻲ ﺍﻟﻨﺼﺮ،ﺳﻴﻜﻮﻥ ﺫﻟﻚ ﻣﺪﻋﺎﺓ ﻟﻠﻔﺨﺮ
ﻣﻬﻨﻴﺎ،ﻟﻜﻦ ﺑﻌﺪ ﻧﻬﺎﻳﺔ ﺍﻟﻨﺰﺍﻝ ﺳﺄﺗﺬﻛﺮ
ﺣﺰﻥ ﺍﻷﺻﺪﻗﺎﺀ ﻭﺃﺑﻨﺎﺀ ﺑﻠﺪﻱ ﻭﺍﻷﺳﺮﺓ.
ﺇﻧﻪ ﺃﻣﺮ ﻣﻌﻘﺪ،ﻭﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻳﺜﻘﻞ ﻛﺎﻫﻠﻲ
ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻻﺕ."ﻓﻬﻞ ﺳﻴﻌﻴﺶ ﻫﺬﺍ
ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺣﺎﺳﻴﺲ ﺍﻟﻤﺘﻨﺎﻗﻀﺔ
ﺃﻣﺎﻡ ﺃﺑﻨﺎﺀ ﺃﻭﺳﻜﺎﺭ ﺗﺎﺑﺎﺭﻳﺰ؟
ﻫﻞ ﺗﻌﻠﻢ؟...
ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﻣﻮﺍﺟﻬﺎﺕ ﺃﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ ﻭﺑﻴﺮﻭ
ﺍﻟﺴﺎﺑﻘﺔ ﻓﻲ ﻛﻮﺑﺎ ﺃﻣﻴﺮﻛﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻭﺍﺣﺪﺓ
ﻓﻘﻂ ﺃﻫﻢ ﻣﻦ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺜﻼﺛﺎﺀ،
ﻭﻛﺎﻥ ﺫﻟﻚ ﻳﻮﻡ12ﻓﺒﺮﺍﻳﺮ/ﺷﺒﺎﻁ
،1939ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻟﻌﺒﺎ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﻓﻲ ﻟﻴﻤﺎ.
ﻭﻓﻲ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻓﺎﺯﺕ ﺑﻴﺮﻭ.1-2
ﺍﻟﺮﻗﻢ
:4ﻫﻮ ﻋﺪﺩ ﺍﻟﻤﺮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻘﺎﺑﻞ ﻓﻴﻬﺎ
ﻣﻨﺘﺨﺒﺎ ﺑﻴﺮﻭ ﻭﺃﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ ﺿﻤﻦ ﻣﺴﺎﺑﻘﺔ
ﻛﻮﺑﺎ ﺃﻣﻴﺮﻛﺎ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﺘﺮﺍﺏ ﺍﻷﺭﺟﻨﺘﻴﻨﻲ.
ﻭﺗﻤﻴﻞ ﺍﻟﻜﻔﺔ ﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ ﻟﺼﺎﻟﺢ ﻣﻨﺘﺨﺐ
ﺍﻟﺴﻴﻠﺴﺘﻲ،ﺣﻴﺚ ﺍﻧﺘﺼﺮ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﺳﺒﺘﻴﻦ
ﻭﺍﻧﻬﺰﻡ ﻣﺮﺓ ﻭﺍﺣﺪﺓ،ﻓﻲ ﺣﻴﻦ ﺍﻧﺘﻬﺖ
ﺍﻟﻤﻮﻗﻌﺔ ﺍﻟﺮﺍﺑﻌﺔ ﺑﺎﻟﺘﻌﺎﺩﻝ.
ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺤﺎﺕ
"ﻳﺘﻄﻮﺭ ﺃﺩﺍﺀ ﺃﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ ﻣﻊ ﺗﻮﺍﻟﻲ
ﺍﻟﻤﺒﺎﺭﻳﺎﺕ،ﻭﺫﺍﻉ ﺻﻴﺖ ﻣﻨﺘﺨﺒﻬﺎ ﺑﻔﻀﻞ
ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﻣﻦ ﺍﻹﻧﺠﺎﺯﺍﺕ ﺍﻟﺨﺎﺭﻗﺔ
ﻟﻠﻌﺎﺩﺓ.ﺇﻧﻪ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﻛﺒﻴﺮ ﻭﻗﻮﻱ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ.
ﺳﻨﺨﻮﺽ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﺑﻤﺸﻴﺌﺔ ﺍﻟﻠﻪ،ﻟﻜﻦ
ﻣﺎﺯﺍﻝ ﺃﻣﺎﻣﻨﺎ ﺩﺭﺏ ﻃﻮﻳﻞ."ﺳﻴﺮﺧﻴﻮ
ﻣﺎﺭﻛﺎﺭﻳﺎﻥ،ﻣﺪﺭﺏ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺑﻴﺮﻭ.
"ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻣﻮﻗﻌﺔ ﺻﻌﺒﺔ ﺟﺪﺍ،ﻭﺳﺘﻜﻮﻥ
ﺑﻴﺮﻭ ﺧﺼﻤﺎ ﻋﻨﻴﺪﺍ.ﻟﻜﻨﻨﺎ ﻣﺠﺒﺮﻭﻥ ﻋﻠﻰ
ﻣﻮﺍﺻﻠﺔ ﺍﻟﻤﺸﻮﺍﺭ،ﻓﻘﺪ ﻭﻟﺪ ﺍﻟﺘﺰﺍﻡ
ﺃﺧﻼﻗﻲ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﺠﻤﺎﻫﻴﺮ."ﺃﻭﺳﻜﺎﺭ
ﺗﺎﺑﺎﺭﻳﺰ،ﻣﺪﺭﺏ ﻣﻨﺘﺨﺐ ﺃﻭﺭﻭﺟﻮﺍﻱ